• هل تمنيت يوماً تغيير لون عينيك الغامقتين إلى ألوان فاتحة
  • أطلقت عليه لقب
  • أكل السمك يزيد الذكاء
  • فبالإضافة إلى قدرته على الوقاية من الإصابة بأمراض القلب والتخفيف من الإجهاد النفسي وتحسين الحياة الجنسية، اكتشف باحثون فائدة جديدة له
  • سيارات المستقبل ستتجنب الحوادث (فيديو)
  • رسمياً: الهاتف الجوّال أحد مسببات السرطان
  • الفوائد الصحية للشاي الأخضر وتأثيره الإيجابي
  • من أكبر الاكتشافات العلمية خلال 60 عام ~ علوم و تكنولوجي.
  • وكشف جوبز في مذكراته التي عنونها بـ

اليابان : رجال آليين يشبهوننا شكلاً وفعلاً!

undefined

قد يبدو الأمر صعب التصديق لكن ما تشاهدونهما في الصورة ليسا شخصين حقيقيين بل رجال (أو نساء) آلية!
ففي المعهد الوطني الياباني للعلوم والتكنولوجيا المتقدمة AIST يعمل الباحثون على تطوير رجال آليين يشبهوننا شكلاً وفعلاً!!
ولتدركوا أي مستوى “مرعب” من الواقعية وصلت له هذه التكنولوجيا لنشاهد هذا الفيديو أولاً:



وإليكم هذا الفيديو أيضاً:


طور الباحثون اليابانيون هذه الروبوتات لتستطيع محاكاة ما تشاهده من حركات وتعابير وجه، والغرض هو توفير روبوتات لاستقبال المرضى في المستشفيات للترحيب بهم أو أخذهم في جولة داخل الأماكن العامة، لكن المخيف في الأمر هو أننا قد نجد صعوبة يوماً في التمييز إن كنا نتحدث إلى إنسان أم روبوت!
undefined

تحمل هذه الروبوتات اسم Actroid-F وهي أول روبوتات تدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية تحت مُسمى “أول روبوت يشبه الإنسان”، ولزيادة واقعية شكلها الخارجي يستخدم مطاط السيليكون لصناعة البشرة:

undefined

تزن هذه الروبوتات 30 كيلوجرام فقط ويبلغ طولها 140 سم، وتتصل النماذج الحالية بالكومبيوتر فتعتمد على المايكروفون لسماع الأصوات المحيطة وتستخدم كاميرا الكومبيوتر لمشاهدة ما حولها، لكن من المفترض تطويرها لاحقاً ليتم كل ذلك من خلال الروبوت نفسه لتسهيل حركته.


بدأت هذه الأبحاث حين قام العالم هيروشي إيشيجيورو بتطوير روبوت يشبهه تماماً يحمل اسم Geminoid HI-1:

undefined

ثم تم تطوير نموذج آخر هو Actroid-F Android الذي نشاهده في هذا الموضوع.

undefined

لا يستطيع أحد أن يعارض التطور بالطبع لكن أظن أننا بهذه الأبحاث نفتح باباً لا نعلم إلى أين يقودنا بالضبط!




(المصدر) عالم ابداع


هل تمنيت يوماً تغيير لون عينيك الغامقتين بدون عدسات !!



هل تمنيت يوماً تغيير لون عينيك الغامقتين إلى ألوان فاتحة والظهور بطلة جديدة مختلفة دون الاستعانة بالعدسات اللاصقة.
لقد أصبح ذلك ممكناً اليوم حيث اكتشف طبيب أميركي طريقة جديدة لتغيير لون العيون في غضون 20  ثانية فقط.
ونقلت صحيفة الديلي ميل" البريطانية عن الدكتور " جريغ هومر"، من مركز ستروما الطبي في ولاية كاليفورنيا الأمريكية قوله أنه يعتمد على تقنية الليزر "لومنايز" لتغير لون العين من البني إلى الأزرق.
وأضاف أنه في حال تم التغيير فلا يمكن استعادة اللون الأصلي للعيون.
وأوضح الدكتور أن هذه التقنية تعمل على إزالة الصبغة البنية (الميلانين) من الطبقة العليا للقزحية. وبعد أسبوعين أو ثلاثة يبدأ اللون الأزرق بالظهور في العين.
وأكد الدكتور ان الشخص الذي يخضع لعملية التغيير عليه أن يدرك أنه لا يمكن عكس هذا التغيير واستعادة لون عينيه الطبيعيتين، لأن الأنسجة البنية لا تتجدد وبالتالي يستحيل استرجاعها.
وكشفت دراسة أجرتها جامعة كوبنهاجن أن لون العيون يكون وراثياً واللون البني هو اللون الأكثر انتشارا في العالم، أما الصبغة الزرقاء فلا وجود لها في الواقع، بل أنها نتيجة وجود نقص الميلانين في القزحية، وهذا النقص لايؤثر أبداً على صحة الإنسان.
وبدأ مركز ستروما الطبي في تنفيذ التجارب على البشر ويتوقع الدكتور هومر أن تنتشر هذه العملية خلال سنة ونصف عبر العالم و في الولايات المتحدة بعد ثلاث سنوات. 
ووفقاً لـ"الديلي ميل" تبلغ تكلفة العملية حولي 4800 دولار.

الدم الصناعي يمكن تنميته بكميات كبيرة في المختبر

الدم الصناعي يمكن تنميته بكميات كبيرة في المختبر (رويترز)

يزعم باحثون أن التجارب السريرية باستخدام الدم المكون من الخلايا الجذعية البالغة ستبدأ في غضون العامين أو الثلاثة أعوام المقبلة، وهو ما يثير احتمال أن يصبح استخدامه روتينيا قريبا عندما لا يتوفر الدم الحقيقي.
ويطور العلماء أيضا مادة بديلة شبيهة بالدم يمكن حقنها في الجسم كبديل مؤقت إلى أن يتم إجراء نقل دم حقيقي.
يشار إلى أن المرضى في بريطانيا يتلقون نحو 2.5 مليون وحدة دم كل عام، وهو ما يكلف نحو 207 دولارات للفرد، وقد قلل الأطباء المعاصرون خطر المرضى الذين يصابون بأمراض معدية مثل التهاب الكبد آي وسي أثناء عملية النقل.
لكن أمراضا معدية جديدة مثل ما يعرف بـ"في سي جي دي"، الشكل البشري من مرض جنون البقر، يظل خطرا وهناك أيضا مخاوف من أن تقل فعالية الدم كلما طال تخزينه.
ويمكن للدم المنتج من الخلايا الجذعية أن يتجنب هذه المخاطر كما يمكن تصنيعه كدم من فصيلة "أو سلبي" التي يتم إنتاجها بنسبة 7% فقط للسكان ولكنها ملائمة للاستخدام في نحو 98% من المرضى.
وفي حين أنه قد يكون بديلا منقوصا للدم الحقيقي ومن ثم لا يُستخدم في كل العمليات، فإن الدم الصناعي يمكن أن يحدث تغييرا كاملا في العلاج في عربات الإسعاف وساحات القتال ومناطق الكوارث.
ويمكن استخدامه أيضا في مواقف معينة في المستشفيات مثل الجراحات الانتقائية وإنقاذ مئات آلاف الأنفس في بقاع العالم حيث لا تتوفر بنوك الدم.
وقد طور فريق من جامعة أدنبره طريقة لأخذ الخلايا الجذعية البالغة من نخاع العظم وتنميتها في المختبر لإنتاج خلايا تبدو وتعمل تقريبا بنفس طريقة خلايا الدم الحمراء.
وبمجرد تطوير هذه التقنية قد يدرس الفريق استخدام الخلايا الجذعية المأخوذة من الأجنة، أو خلايا الجلد المعاد برمجتها، بدلا من الخلايا البالغة لأنه رغم أن المنتج النهائي لا يحاكي الدم الأحمر بدرجة كبيرة فإنه يمكن تنميته بكميات أكبر بكثير في المختبر.
وهناك طريقة أكثر تطرفا، يقول باحثون في جامعة إسكس إنه يمكن إتمامها خلال خمس إلى عشر سنوات، تقوم على تطوير بديل صناعي للدم يقوم بنفس الوظائف الأساسية ويكون آمن الاستخدام في المرضى لكل فصيلة دم.
وهذه الطريقة يمكن أن تتضمن تعبئة الهيموغلوبين، الذي يحمل الأكسجين لأنحاء الجسم، في بنيان خلية صناعية، أو استخدام مادة كيميائية لحفظ تماسك الهيموغلوبين كي يمكن حقنه دون الحاجة إلى خلايا الدم الحمراء.
يشار إلى أنه يوجد بالفعل بديل صناعي يعتمد على دم البقر مرخص في روسيا وجنوب أفريقيا، لكن رغم تطويره في أميركا تم رفضه من قبل الجهات الصيدلية هناك بعد تجارب بينت أنه زاد من خطر الإصابة بسكتة دماغية وعلل قلبية والتهاب البنكرياس.

خلايا جذعية تعالج أمراض الشيخوخة


يقف العالم على عتبة حقبة جديدة من العلاج التجديدي للمسنين بعد إحراز تقدم هام في تجارب الخلايا الجذعية.
فقد تمكن باحثون بنجاح من تحويل خلايا مرضى معمرين في سن المائة إلى خلايا جذعية مطابقة إلى حد كبير لتلك الموجودة في الأجنة.

وإذا أمكن استخدام هذه الخلايا في تنمية نسيج صحي يمكن زرعه بأمان في المرضى المسنين فمن الممكن أن يفتح هذا الأمر آفاقا جديدة لعلاج كبار السن.

وقالت جين مارك لوميتر -التي قادت البحث في جامعة مونبلييه الفرنسية- إن هذا الأمر يشكل نموذجا جديدا لتجديد شباب الخلية، إذ إن عمر الخلايا بالتأكيد ليس عائقا أمام إعادة البرمجة.
ومن المعلوم أن الخلايا الجذعية الجنينية يمكن أن تتحول إلى أي نوع من الأنسجة في الجسم ويأمل العلماء أن تستخدم يوما ما لاستبدال الأعضاء المريضة ببدائل سليمة مستنبتة في المختبر.
لكن استخدام هذه الخلايا في الطب مثير للجدل لأنه يستلزم تدمير الأجنة البشرية حتى وإن كانت في مرحلة مبكرة جدا.
وكبديل يستطيع العلماء استخدام طريقة أخذ خلايا عادية من أناس بالغين وعكسها إلى حالة غير مخصصة معروفة باسم الخلايا الجذعية المستحثة المتعددة القدرات، آي بي إس اختصارا، وهو ما يجعل من المتعذر تمييزها تقريبا عن الخلايا الجذعية الجنينية.
لكن الخبراء منقسمون بشأن إمكانية النجاح الفعال لهذا الأسلوب في المرضى المسنين، الذين هم أكثر المستفيدين من هذه العلاجات المحتملة، لأن خلاياهم قد تدهورت أكثر.
وبإضافة عنصرين جديدين، معروفين باسم عوامل النسخ، إلى طريقة توليد خلايا جذعية بالغة تمكن العلماء من التغلب على هذه العقبة وإعادة تنضيد كثير من علامات للشيخوخة الرئيسية في الخلايا.
وقال فريق البحث إن الطريق طويل قبل أن نتمكن من إثبات الدليل على الفكرة 
لتوضيح جدواها في العلاجات

المصدر:ديلي تلغراف.

فوائد الشاي الأخضر



قال علماء ألمان إن هناك دراسات تجرى حاليا حول الفوائد الصحية للشاي الأخضر وتأثيره الإيجابي على أمراض من قبيل ألزهايمر والتصلب المتعدد.

وأضاف العلماء أن نتائج تلك الدراسات ستعلن أواخر عام 2012، مشيرين إلى أنها ستكون الأولى من نوعها من ناحية درجة الثقة فيها.

وأوضح عالم الأعصاب الألماني فريدمان باول أن هناك أكثر من مائة دراسة تجرى حاليا في كثير من أنحاء العالم عن جوانب متعددة للشاي الأخضر.               

وأقر بوجود صعوبات في تحليل نتائج مختلف الدراسات ومقارنة بعضها بعضا بسبب عدم استخدام معايير موحدة في هذه الدراسات.

وعقد الخميس في مركز ماكس ديلبروك في برلين مؤتمر عن آخر ما توصل إليه العلم بشأن تأثير المواد التي يتكون منها الشاي على أمراض الخرف، وكذلك على الوزن المفرط وأمراض القلب والدورة الدموية.

ويصنع الشاي الأخضر من نفس أوراق الشاي العادي ولكن بطريقة أخرى حيث يتخلل عملية تخمير أوراق الشاي تجفيف قصير وتسخين وتبخير لهذه الأوراق مما يحافظ على مواد محددة داخل ورقة الشاي الأخضر ولا يتم تحويلها إلى نكهة.

ويزرع نبات الشاي منذ آلاف السنين في الصين، وانتقلت زراعته فيما بعد إلى اليابان والهند.

تفكيك أكبر قنبلة نووية في الترسانة الأمريكية

صنعت القنبلة (بي 53) اثناء أزكة الصواريخ الكوبية عام 1962

فكك خبراء نوويون الثلاثاء أكبر وأقوى قنبلة نووية في ترسانة الولايات المتحدة في فترة الحرب الباردة، وذلك في مصنع بولاية تكساس.
وقام بعملية التفكيك فريق من التقنيين في مصنع بانتكس بالقرب من مدينة اماريلو، حيث أزاحو مادة اليورانيوم من القنبلة المعروفة باسم (بي 53).
وتبلغ القدرة التدميرية للقنبلة العملاقة، التي صنعت عام 1962، حوالي 600 ضعف القنبلة النووية التي قصفت مدينة هوريشيما اليابانية نهاية الحرب العالمية الثانية وأدت إلى مقتل 140 ألف انسان.
وقد حضر عملية التفكيك نائب وزير الطاقة الأمريكي دانيال بونيمان وشاهد العمال وهم يحولون القنبلة إلى أجزاء.
ووصف بونيمان عملية التفكيك بأنها "انجاز بارز"، مضيفا أنها خطوة إلى الأمام في تنفيذ استراتيجية الرئيس الأمريكي باراك أوباما لتخليص العالم من الأسلحة النووية.
وبعد تفكيك القنبلة (بي 53) الباغة قوتها 9 ميغاطن، تصير القنبلة (بي 83) أكبر قنبلة نووية حيث تبلغ قوتها 1.2 ميغاطن.
يذكر أن (بي 53) صنعت إبان أزمة الصواريخ في كوبا، وكانت قادرة على تدمير مدينة كاملة وضواحيها في حال القائها من القاذفة (بي 52).
وكانت (بي 53) سحبت من الترسانة الاميركية عام 1997.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن هانس كيرستنسن مدير الاعلام النووي في اتحاد العلماء الاميركيين قوله "تنبع اهمية الامر من كون هذه القنبلة اخر الاسلحة التي كانت القوى النووية تصنعها خلال الحرب الباردة".
من جانبه قال توماس داغوستينو مدير الادارة الوطنية للامن النووي في بيان إن "العالم صار اكثر أمانا بعد عملية التفكيك هذه".