• هل تمنيت يوماً تغيير لون عينيك الغامقتين إلى ألوان فاتحة
  • أطلقت عليه لقب
  • أكل السمك يزيد الذكاء
  • فبالإضافة إلى قدرته على الوقاية من الإصابة بأمراض القلب والتخفيف من الإجهاد النفسي وتحسين الحياة الجنسية، اكتشف باحثون فائدة جديدة له
  • سيارات المستقبل ستتجنب الحوادث (فيديو)
  • رسمياً: الهاتف الجوّال أحد مسببات السرطان
  • الفوائد الصحية للشاي الأخضر وتأثيره الإيجابي
  • من أكبر الاكتشافات العلمية خلال 60 عام ~ علوم و تكنولوجي.
  • وكشف جوبز في مذكراته التي عنونها بـ

«أدوبي» تتخلى عن «فلاش » للهواتف الذكية وتعمل بنصيحة ستيف جوبز


تخلت شركة «أدوبي» الأمريكية عن أحد أشهر منتجاتها «فلاش بلاير»، بعد أن أعلنت أنها لن تتطور «فلاش» مرة أخرى، وقالت: «المستقبل سيكون لـHTML5 ».
جاءت هذه الأخبار لتؤكد حسن توقع ستيف جوبز، الذي قال قبل رحيله إن «فلاش» انتهى والمستقبل لن يكون له.
ولا تعمل التطبيقات أو البرامج، التي تستخدم «فلاش» على أي من أجهزة آبل الشهيرة التي تضم، آيفون، آيبا وآيبود.

اكتشاف جديد يستأصل الملاريا نهائيا



اكتشاف جديد لعلماء بريطانيين يقلب موازين الحرب ضد أفتك مرض عالمي ألا وهو الملاريا.
فقد أعلن علماء بمعهد ويلكوم ترست سانغر في كامبريدج أمس الأربعاء عن تقدم كبير قد يكون أهم بكثير من الأنباء التي نشرت قبل شهر عن لقاح تجريبي صنعته الشركة الصيدلانية البريطانية غلاكسو سميث كلاين والذي أظهر نجاحا جزئيا في التجارب السريرية المبكرة. وأكد العلماء القائمون على تلك التجارب أن اللقاح سيساهم فقط في الحد من الملاريا.
لكن اكتشاف علماء كامبريدج يقدم بارقة أمل هائلة ألا وهي الاستئصال الكامل للمرض عالميا. وهذا الهدف المثير صار أقرب بكثير وذلك بفضل اكتشاف العنصر الحاسم في خلايا الدم الحمراء البشرية الذي يبدو أنه حيوي لطفيلي الملاريا لإتمام دورته الحياتية داخل جسم الإنسان. وفي الواقع تم تحديد نقطة الضعف في هذا الطفيلي المميت. وهذا يعني إمكانية تصميم لقاح يمنع تطور الطفيلي داخل الشخص المصاب وبذلك يقي من المرض والبعوضة الناقلة له.
ومن المعلوم أن الملاريا هو أحد أكثر الأمراض فتكا بالطفولة في العالم. إذ يقدر عدد الأشخاص الذين يموتون جراءه كل عام بنحو مليون، معظمهم من الأطفال دون سن الخامسة الذين يعيشون في أفريقيا جنوب الصحراء.
وقال الدكتور جوليان رينر من معهد سانغر إن التفاعل "بين طفيلي الملاريا وخلايا الدم الحمراء الذي اكتشفناه لديه إمكانية أن يكون أساسا للقاح يمكن أن ينقذ ملايين الأشخاص".
ويركز العمل وراء هذا الكشف الكبير على الطور الثاني لدورة حياة الملاريا في جسم الإنسان، بعد أن يترك الكبد ليغزو خلايا الدم الحمراء أثناء ما يعرف بمرحلة "الأقسومة".
وقد تمكن العلماء بالمعهد من تحديد بروتين بشري يسمى "باسيجين" على الغشاء الخارجي لخلايا الدم الحمراء للإنسان الذي يبدو أن الطفيلي يحتاجه لفتح الغشاء وغزو الخلية.
وقال الدكتور رينر إن "طفيلي الملاريا يتنقل بين البعوض والبشر جيئة وذهابا. لكن المرحلة التي تسبب فعليا أعراض المرض تكون عندما يغزو الطفيلي خلايا الدم الحمراء للإنسان. إذ يجب عليها أن تدخل إلى خلية الدم الحمراء لتنقسم وتنتشر وتتضاعف وهذا أمر أساسي لبقاء الطفيلي. لكنه أيضا هدف محتمل للهجوم".
وبمجرد أن حدد العلماء البروتين الرئيسي "المستقبل" على غشاء الخلايا الحمراء ابتكروا تجارب لرؤية ما إذا كان بالإمكان منع التفاعل بين طفيلي الملاريا والخلية. ونجحوا باستخدام أجسام مضادة صُممت للالتصاق بالبروتين المستقبل المتماثل على الطفيلي وبذلك يمنع الطفيلي من استخدام المفتاح الذي يفتح به قفل الخلايا الحمراء.
ومن جانبه قال الأستاذ أدريان هيل من معهد جينر بأكسفورد إن هذا التقدم الكبير يمكن أن يحسن اللقاحات المستقبلية. وأضاف أن تقارير النتائج الإيجابية عن التجارب المتطورة في أفريقيا مشجعة، وأن اكتشاف مستقبل واحد يمكن استهدافه يعطي الأمل لحلول أكثر فعالية بكثير.


المصدر: إندبندنت

شارك
شارك

أمل جديد لمرضى السرطان



طور أطباء أميركيون طريقة جديدة لاختبار المرضى بمجموعة واسعة من المتغيرات الجينية في آن واحد وهو ما يسمح لهم بتقديم علاج أكثر فعالية واستهدافا في غضون أسابيع.

وقد تم استخدام الاختبار الجديد المسمى "سنابشوت" لتحديد الطفرات في أكثر من خمسين مكانا في 14 جينا رئيسيا في المرضى الذين يعانون أحد أشكال سرطانات الرئة الأكثر شيوعا المعروف باسم سرطان خلايا الرئة غير الصغيرة ويتم تقديمه حاليا للمرضى المصابين بمجموعة من السرطانات الأخرى.

ويشار إلى أن تحليل التركيب الجيني للسرطانات بدأ يصبح أكثر شيوعا، لكنه عادة ما يُجرى لطفرات معينة أحادية الجينات ومن ثم يعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام مثل هذا الاختبار الواسع النطاق سريريا.

وقالت ليشيا سكويست -التي قادت البحث بمستشفى ماساتشوستس العام في مدينة بوسطن- إن هذه الدراسة مثيرة لأنها تبرهن على إمكانية دمج اختبار المؤشرات الحيوية الوراثية المتعددة في أي عيادة نشطة وتوجيه المرضى نحو علاجات شخصية.



اختيار العلاج الصحيح يمكن أن يزيد معدلات الاستجابة في مرضى سرطان خلايا الرئة غيرالصغيرة من نحو 20% -30% إلى 60% -75% وقد يحسن فرص بقائهم على قيد الحياة
واستخدمت سكويست طريقة تفاعل البوليميراز المتسلسل، وهو أسلوب يقوم على توليد نسخ متعددة لجزء من الحمض النووي والذي عادة ما يكون من خلال دورات تسخين وتبريد، لتوفير مواد أكثر للاختبار.
وقد استخدمت هذه الصيغة المتقدمة، المعروفة باسم تفاعل البوليميراز المتسلسل المتعدد، في المختبرات الجنائية منذ عدة سنوات لاستهداف عدة جينات في وقت واحد. والانتشار الأخير في أدوية السرطان الجديدة التي تستهدف سرطانات بتشوهات جينية معينة تؤدي إلى زيادة الطلب على مثل هذه الاختبارات.

ومن بين الـ589 مريضا بسرطان خلايا الرئة غير الصغيرة الذين تم اختبارهم أجريت 546 عينات خزعة للأنسجة احتوت على ما يكفي من الأنسجة لتوليد نتائج. ووجد في أكثر من النصف، 51%، طفرة أو أكثر من الجينات السرطانية أو نوع من الخلل، يسمى الإزفاء، يندمج فيه جزء من الحمض النووي في الصبغي (الكروموسوم) الخطأ.
ومن بين الـ353 شخصا المصابين بمرض متقدم وجدت في 170 منهم طفرات أو مراتبات يمكن استهدافها بعلاجات محتملة. وهؤلاء المرضى يمكن أن يلتحقوا بالتجارب السريرية للعقاقير التي تستهدف التركيبة الجينية المحددة لمرضهم.
ومن الجدير بالذكر أن الاختبار -الذي يتكلف نحو 498 دولار- يقدم من خلال 14 مستشفى وعيادة متخصصة في سرطان الرئة في أنحاء الولايات المتحدة.
وقالت سكويست إن اختيار العلاج الصحيح يمكن أن يزيد معدلات الاستجابة في مرضى سرطان خلايا الرئة غير الصغيرة من نحو 20% - 30% إلى 60% - 75% وقد يحسن فرص بقائهم على قيد الحياة.


المصدر: غارديان

مريض التوحد خلاياه أكثر ودماغه أكبر


أظهرت دراسة أن الأطفال الذين يعانون من التوحّد لديهم خلايا عصبية أكثر ودماغ أكبر من الأطفال غير المصابين بهذا المرض الذي لا تزال أسبابه مجهولة.

وبينت هذه الأبحاث التمهيدية -التي حللت أدمغة 13 صبيا بين الثانية والسادسة عشرة من العمر بعد الموت- أن الصبية السبعة الذين كانوا مصابين بالتوحد لديهم خلايا عصبية أكثر في منطقة "القشرة الجبهية الأمامية" للدماغ بنسبة 67% بحسب الدكتور إريك كورتشسن, وهو المعد الرئيسي للدراسة وبروفسور في علم الأعصاب في جامعة كاليفورنيا.

وتضم هذه المنطقة من الدماغ وظائف معرفية مهمة مثل وظيفة النطق والتواصل والمنطق التي تعتبر القدرات الفكرية الأكثر تأثرا بمرض التوحد.

وأتت هذه الدراسة -التي نشرت نتائجها في مجلة "جورنال أوف ذي أميركان ميديكال أوسوسييشن"- لتؤكد اكتشافات تم التوصل إليها قبل عشر سنوات تقريبا من خلال التصوير بالرنين المغناطيسي وأظهرت نموا فائضا في الدماغ لدى الأطفال المتوحدين.
واستنتج علماء الأعصاب آنذاك أن الانتشار المفرط لهذه الخلايا العصبية الناجم عن خلل في فترة ما قبل الولادة قد يكون السبب الكامن وراء مرض التوحد الذي يعاني مرضاه في سن مبكرة من تضخم في حجم الدماغ والرأس وخلل في الوظائف العصبية.

الدكتور إريك كورتشسن: إذا تمكنت أبحاث مستقبلية من تحديد السبب في العدد المفرط لهذه الخلايا فسنفهم مرض التوحد بشكل أكبر وهو ما قد يسمح لنا بتطوير علاجات جديدة
الأولى من نوعها

واكتشف الباحثون أيضا أن وزن دماغ المتوحدين الذين شملتهم الدراسة أكبر بنسبة 17.6% من وزن دماغ الأطفال السليمين في السن نفسها.
وتعد هذه الدراسة -بحسب الباحثين- الأولى من نوعها التي تقيس من الناحية الكمية فائض الخلايا العصبية في "القشرة الجبهية الأمامية", وتؤكد نظرية مفادها أن فائضا مرضيا في هذه الخلايا يظهر في مناطق رئيسية من الدماغ في سن مبكرة جدا لدى المتوحدين.

وقال الدكتور كورتشسن "بما أن هذه الخلايا العصبية لا تتكاثر بعد الولادة فإن الارتفاع غير الطبيعي في عددها لدى الأطفال المتوحدين يشير إلى عملية تحصل في فترة ما قبل الولادة"، مضيفا أن تكاثر هذه الخلايا يحصل بين الأسبوعين العاشر والعشرين من الحمل.

وأوضح الدكتور كورتشسن أنه خلال الفصل الثالث من الحمل، يزول نصف هذه الخلايا تقريبا في عملية طبيعية تموت فيها. ويؤدي فشل هذه العملية المهمة إلى فائض مرضي في الخلايا في "القشرة الجبهية الأمامية".
وختم بأن الدراسة تشير إلى أن عدد الخلايا العصبية المفرط وغير الطبيعي قد يكون شائعا في أوساط الأطفال المتوحدين، قائلا "إنه في حال تمكنت أبحاث مستقبلية من تحديد السبب في العدد المفرط لهذه الخلايا فسنفهم مرض التوحد بشكل أكبر وهو ما قد يسمح لنا بتطوير علاجات جديدة".


المصدر: الفرنسية

أرز معدل وراثيا لإنتاج دم بشري



تمكن علماء من تعديل حبات الأرز وراثيا بحيث تنتج مكونا هاما للدم البشري في محاولة لتوفير بديل للتبرعات الدموية.
والبروتين المستخلص من نبات الأرز والذي يحتوي على جينات بشرية يمكن أن يستخدم في المستشفيات لمعالجة ضحايا الحروق ومساعدة المرضى الذين فقدوا كميات كبيرة من الدم.
ويزعم العلماء أصحاب هذه الدراسة أن هذا البروتين سيقدم بديلا مدرارا وآمنا لمنتجات من التبرعات الدموية البشرية الشحيحة بسبب تناقص أعداد المتبرعين وتجنب الحاجة إلى إجراء فحوص للكشف عن أمراض مثل الإيدز والتهاب الكبد.
ويشار إلى أن المملكة المتحدة تحتاج حاليا إلى نحو مليون لتر دم كل عام لكن 4% فقط من السكان المؤهلين هم الذين يتبرعون.
والجدير بالذكر أن الدم المتبرع به يتم فصله إلى ثلاثة مكونات -خلايا الدم الحمراء والصفائح الدموية التي تستخدم في المساعدة في تجلط الدم، والبلازما المكون الرئيسي لبروتين يدعى ألبومين المصل البشري- تعطى للمرضى الذين يعانون فقدانا كبيرا في الدم.
ويعتبر بروتين ألبومين المصل البشري أغزر بروتين في الدم البشري ويقوم بوظائف هامة بما في ذلك نقل الهرمونات والمعادن إلى جميع أنحاء الجسم واجتثاث الذيفانات (السموم) الضارة من مجرى الدم والمساعدة في تنظيم ضغط الدم.
ويقول الدكتور دايتشانغ يانغ الذي قاد فريق البحث بجامعة ووهان بوسط الصين، إن بروتين ألبومين المصل البشري من الأهمية بمكان حتى إن الطلب عليه يقدر بأكثر من 500 طن سنويا في جميع أنحاء العالم. والإنتاج التجاري الحالي منه يعتمد في المقام الأول على البلازما البشرية المجمعة والتي تكون محدودة الكمية لكنها مطلوبة طبيا بكميات كبيرة.
وأضاف يانغ أن هناك أيضا قلقا متزايدا على الصحة العامة من ألبومين المصل البشري المستمد من البلازما نظرا للخطر المحتمل لنقله مسببات الأمراض المعدية مثل التهاب الكبد والإيدز. واستخدام ما يعرف بجهاز التفاعل الحيوي لحبوب الأرز يمكن أن يوفر نهجا اقتصاديا وآمنا لإنتاج مركبات غير مشتقة من الحيوانات.
وقد طور الدكتور يانغ وزملاؤه طريقة تقوم على غرز جينات بشرية في أرز آسيوي باستخدام البكتيريا، وهو ما يحول النبات إلى مصانع بيولوجية تستطيع إنتاج بروتينات مطابقة لتلك الموجودة في البشر. وقد أظهرت هذه الدراسة نجاحا في غرز الحمض النووي لألبومين المصل البشري وكان البروتين المنتج مطابقا كيميائيا وفيزيائيا لذاك الموجود في الدم.
ويأمل الدكتور يانغ أيضا أن يستخدم نبات الأرز المعدل وراثيا لإنتاج بروتينات أخرى موجودة في الدم البشري، بما في ذلك الهيموغلوبين الذي يمنح الدم لونه الأحمر المميز  ويحمل الأكسجين لكافة أنحاء الجسم وبروتينات هامة من جهاز المناعة مثل الغلوبين المناعي.
كذلك يعكف فريق البحث على اختبار سلالة أرز معدلة وراثيا تنتج بروتينات مشابهة للأنسولين لاستخدامها في علاج مرض السكر.
واعتبر أحد الاستشاريين المتخصصين في المجال بجامعة بريستول البريطانية أن هذه الدراسة تشكل تقدما كبيرا ويمكن أن تحدث ثورة في توفير منتجات الدم لاستخدامها في المستشفيات، وإنتاج بروتينات الدم بكميات كبيرة لتعويض النقص الحالي.

استخدام الضوء كعامل مساعد في مكافحة الأورام السرطانية



بينت دراسة جديدة نشرت في مجلة "Nature" العلمية أن بالإمكان استخدام الضوء كعامل مساعد في مكافحة الأورام السرطانية والتقليل من إمكانية التسبب بتلف الخلايا السليمة.
ويمكن، وفقا للدراسة، استخدام الضواء لاستهداف الخلايا السرطانية بدقة دون التأثير على الخلايا المجاورة.
ويمكن تقسيم وسائل علاج السرطان الحالية الى ثلاث فئات: تعريض الخلايا السرطانية للإشعاع، استخدام الجراحة لإزالة الأورام، أو استخدام العقاقير لقتل الخلايا السرطانية.
ولكل من الوسائل الآنفة الذكر أعراض جانبية ، لذلك يحاول العلماء البحث عن وسائل أكثر دقة للعلاج.
وقد استخدم العلماء من المعهد القومي للسرطان في ميريلاند بالولايات المتحدة أجساما مضادة لاستهداف البروتين على سطح الخلايا السرطانية، ثم أضافوا مادة كيماوية الى الأجسام المضادة، وهذه المادة يجري تفعيلها باستخدام الأشعة تحت الحمراء.
وجرب العلماء استخدام هذه الأسلوب على الفئران، وأدى الى انكماش ملحوظ للأورام السرطانية، وزاد ذلك من فرص النجاة.
وقال الباحثون إن استخدام الأشعة تحت الحمراء أتى بنتائج واعدة في تشخيص ومعالجة الأورام السرطانية.
وأضاف الباحثين أنه بالرغم من عدم ملاحظة نشوء أي تسمم نتيجة أسلوب العلاج الجديد إلا أن هناك حاجة لإجراء دراسة خاصة بالتسمم على الأسلوب الجديد.
ووصفت د. لورا ماكالوم من معهد أبحاث السرطان في المملكة المتحدة البحث الجديد بأنه "واعد" و "مثير"، ولكنها لفتت الانتباه الى أن التجارب أجريت على الفئران، لذلك فمن المبكر الاستنتاج حول مدى نجاعة تطبيق الأسلوب الجديد على البشر.