• هل تمنيت يوماً تغيير لون عينيك الغامقتين إلى ألوان فاتحة
  • أطلقت عليه لقب
  • أكل السمك يزيد الذكاء
  • فبالإضافة إلى قدرته على الوقاية من الإصابة بأمراض القلب والتخفيف من الإجهاد النفسي وتحسين الحياة الجنسية، اكتشف باحثون فائدة جديدة له
  • سيارات المستقبل ستتجنب الحوادث (فيديو)
  • رسمياً: الهاتف الجوّال أحد مسببات السرطان
  • الفوائد الصحية للشاي الأخضر وتأثيره الإيجابي
  • من أكبر الاكتشافات العلمية خلال 60 عام ~ علوم و تكنولوجي.
  • وكشف جوبز في مذكراته التي عنونها بـ

حجب هواتف الأندرويد من شركات HTC في الأسواق الأمريكية بداية من العام القادم




على مايبدو أن شركات HTC وقعت في مأزق كبير عقب أن وجدت لجنة التجارة العالمية في الولايات المتحدة أن الشركة قد انتهكت براءات اختراع أبل ومن هنا قررت منع استيراد أو بيع أجهزة HTC في الولايات المتحدة.

وقد تم اتهام الشركة بانتهاك براءات أبل التي تختص ببعض الخواص والمميزات في أجهزة الiOS والتي تسمح بفحص الرسائل النصية وتحويل روابط المواقع وأرقام الهواتف ومواقع الخرائط إلى لينكات قابلة للتفعيل يمكن إطلاقها في التطبيقات الخاصة بها.
ولكن الجدير بالذكر أن هذه الخاصية لاتختص بشركة HTC بل هي جزء من أنظمة الأندرويد منذ الإصدار 1.5 ولم تثضيف شركة اتش تي سي أي شيء لفعل ذلك. ولكن رأت أبل أن أفضل حل هو مقاضاة شركة HTC حيال ذلك.

وهذا يُعني أن أبل ربما تلتف على باقي الشركات الموزعة لأجهزة الأندرويد التي تستخدم نفس الخواص في الإصدارات 1.5 و2.2 من الأندرويد.

وربما يكون الحل الوحيد أن تقوم جوجل بتحديث كل أنظمة الأندرويد المتضمنة على هذه الخاصية وحذفها قبل يوم 10 أبريل 2012 لنهاية هذه القضايا والمشاكل المستمرة مع أبل. ولكن ربما لن تكون نهاية المطاف مع أبل...فهكذا يسقط كل فترة ضحية من ضحايا أبل





المصدر عرب هاردوير

نجاح عملية زرع يد بليبيا





نجحت بنسبة كبيرة عملية زرع يد لشاب ليبي بترت يده في مشاجرة قبل 13 يوما، رغم تأكيد الجراح الذي أجرى العملية أنها تمت في ظروف الحرب القاسية وسط انعدام تام لأبسط الإمكانيات بالمستشفيات الليبية.
وتمثل تعقيد العملية في صعوبة موقع البتر من عند منطقة الرسغ حيث يوجد نحو ثمانية عظام صغيرة وأكثر من عشرين وترا لحركة الأصابع وثلاثة أعصاب للإحساس، إضافة إلى الشرايين والأوردة التي كانت بحاجة إلى ترميم.
وتعتبر عملية المصاب حسن محمد ( 27 عاما) هي الأولى في ليبيا في ظروف الحرب التي اشتعلت لإسقاط نظام العقيد الليبي الراحل معمر القذافي، ويفيد الأطباء بنجاحها بنسبة 90%.
نجاحمن جانبه أكد الجراح فتحي العبيدي أن الأكسجين والدم تدفقا في اليد بنسبة 100% منذ اليوم الأول، لكنه أرجع تأخر الإعلان عن نجاح العملية إلى توقعات التجلط في الأيام الأولى، لأن المصاب كان مدخنا والتدخين عدو قاس في الجراحات الدقيقة.
وعن رجوع حركة أصابع اليد أشار العبيدي إلى أنها تحتاج وقتا من العلاج الطبيعي لاستعادة عمل اليد بشكل شبه طبيعي، وأوضح أنه كان يخشى تحريك الأصابع في السابق لانعدام أسلاك الخياطة وانتهاء صلاحيتها.
وسرد العبيدي للجزيرة نت مراحل إجراء العملية التي بدأت بمكالمة من زميل له أفادته بوصول إصابة بتر يد إلى مستشفى الجلاء ببنغازي، وأكدت التحاليل العاجلة أن أي تأخير في إجراء العملية سيؤثر على فرص نجاحها، ومرور ساعات دون إجرائها يشكل مجازفة بحياة المصاب.
فتحي العبيدي: زراعة اليد لم تقتصر على توصيل الأوردة والشرايين، واستلزمت إعادة ترميم جميع الأنسجة والأوتار والأعصاب المقطوعة، وكلها أجزاء في غاية التعقيد
بعدها طالب العبيدي زملاءه ببعض التعليمات للحفاظ على اليد حتى وصولها إلى المركز الطبي، كوضعها في قطعة قماش باردة للحفاظ على الأنسجة لأطول فترة، مع التشديد على ضرورة تجهيز أكياس دم لتعويض الكمية الكبيرة التي فقدها المصاب، وأوضح أن العملية استمرت من العاشرة مساء حتى السابعة صباحا.
وقال العبيدي "أجرينا العملية تحت وطأة الظروف السيئة" مؤكدا ضعف الأدوات المجهرية التي استخدمت في الجراحة التي لا يتجاوز سعرها ألفي دولار أميركي، وبين أنه لا توجد بالمستشفى محاليل وريدية تساعد على منع تجلط الدم بالأوردة، وهي من أبسط ما يجب توفره بالمستشفى.
جراحة معقدةولفت العبيدي إلى أن زراعة اليد لم تقتصر على توصيل الأوردة والشرايين، لكنها استلزمت إعادة ترميم جميع الأنسجة المقطوعة وكذلك الأوتار والأعصاب وجميعها أجزاء معقدة للغاية.
وعن إمكانية استفادة "المبتورين" في الحرب الأخيرة، قال إن ظروف وملابسات الإصابة وجرحى المعارك تختلف.
وأضاف أنه أعاد تروية أيدي بعض الثوار دون الزرع الكامل، وتمت زراعة الشرايين والأوردة، وأكد أن إرجاع الجزء المبتور في اليد أو الرجل يستدعي وصول الإصابة سريعا، لكنه أكد أنه من النادر إرجاع الأجزاء المبتورة في إصابات المعارك نتيجة الانفجارات التي تؤدي إلى تهشم أغلب الأجزاء، مستبعدا نجاح مثل هذه العمليات لمصابي المعارك.


المصدر:الجزيرة

( إلقاء نظرة على جسيم هيغز بوسون الغامض ) من أكبر الاكتشافات العلمية خلال 60 عام



معجل الذرات هيدرون استخدم لرصد جسيم هيجز بوسون

قال علماء في هيئة البحوث الذرية الأوروبية العاملين على الجهاز الضخم المصمم لتصادم الجزيئات والذي يطلق عليه "صادم الهادرون الكبير" إنهم نجحوا في إلقاء نظرة خاطفة على جسيم "هيغز بوسون" الغامض والذي لطالما تطلع العلماء إلى معرفة المزيد عنه.
ومن المعتقد أن هذا الجسيم هو النواة الحقيقية التي تكتسب منها كل مواد الكون كتلتها.
وقال العلماء، في تصريح في مدينة جنيف، إن تجربتين أجروهما تمخضتا عن مشاهدة جسيم هيغز بوسون بكتلته الحقيقية الثابتة، وهو أمر أثار ترحيبهم.
ولكن العلماء يقولون إنه ليست لديهم حتى الآن معلومات كافية للإعلان عن التوصل إلى اكتشاف علمي جديد.
وسيكون إعلان العثور على جسيم هيغز بوسون بمثابة واحد من أكبر الاكتشافات العلمية خلال السنوات الستين الماضية.
وسيتيح مثل ذلك الإكتشاف تفسير الكثير من الظواهر الغامضة المتعلقة بنشأة الكون.
ويعتقد العلماء ان وحدة البناء الرئيسية في مواد الكون لا تزال حتى الآن مجهولة وغائبة عن جدول المواد التقليدي، وهو الجدول الذي يشرح التفاعل المتبادل بين الجزيئات المادية والقوى المؤثرة فيها.
ونظرا لإن ذلك الجدول لا يتضمن تحديدا لكتلة جسيم هيغز بوسون، استخدم العلماء جهاز "صادم الهادرون" للبحث عن الجسيم عبر طائفة من الجسيمات المنطلقة بسرعة هائلة داخل المعجل.
وأشارت تسريبات إلى أن جسيم هيغز بوسون قد سجل قراءة مرتفعة على لوحات القياس عند شحن الجهاز بطاقة بلغت 125 غيغا إلكترون فولت، وهي طاقة تعادل 130 مرة الطاقة المتولدة من البروتونات الموجودة في نوايات الذرات.
ولكن دقة قياس الإحصاءات من التجربتين في معجل هادرون لا تزال منخفضة إلى درجة لا تسمح بالإعلان عن "اكتشاف" علمي، مما يتطلب المزيد من التجارب المماثلة أو الأكثر تطورا لرصد الجسيم الغامض بدرجة اكبر من الدقة.
ومع ذلك فقد اثارت نتائج التجربتين ترحيبا كبيرا بين علماء فيزياء الجسيمات.