• هل تمنيت يوماً تغيير لون عينيك الغامقتين إلى ألوان فاتحة
  • أطلقت عليه لقب
  • أكل السمك يزيد الذكاء
  • فبالإضافة إلى قدرته على الوقاية من الإصابة بأمراض القلب والتخفيف من الإجهاد النفسي وتحسين الحياة الجنسية، اكتشف باحثون فائدة جديدة له
  • سيارات المستقبل ستتجنب الحوادث (فيديو)
  • رسمياً: الهاتف الجوّال أحد مسببات السرطان
  • الفوائد الصحية للشاي الأخضر وتأثيره الإيجابي
  • من أكبر الاكتشافات العلمية خلال 60 عام ~ علوم و تكنولوجي.
  • وكشف جوبز في مذكراته التي عنونها بـ

اكتشاف طبقة للأوزون في كوكب الزهرة

اكتشف العلماء أن كوكب الزهرة محاط بطبقة من الاوزون.وافاد تقرير ان مركبة فينوس اكسبرس التابعة لوكالة الفضاء الاوروبية اكتشفت الطبقة الرقيقة، التي يمثل سمكها واحد بالمئة من سمك طبقة الاوزون الخاصة بالارض.

وحتى الآن لم تكتشف طبقة أوزون إلا في الغلاف الجوي للارض والمريخ.وقد يساعد الاكتشاف العلماء في تطوير بحثهم عن الحياة في الكواكب الاخرى.

وقد اكتشفت مركبة الفضاء طبقة الاوزون أثناء بحثها عن النجوم عبر الغلاف الجوي لكوكب الزهرة.

وبدت النجوم البعيدة أكثر خفوتا لأن طبقة الاوزون امتصت بعض من الضوء تحت البنفسجي الخاص بها.

ويتكون الاوزون، وهو جزيء يحتوي على ثلاث ذرات اكسوجين، عندما يفكك ضوء الشمس ثاني اكسيد الكربون في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة إلى جزيئات اكسوجين.

ويتكون الازون على الأرض بنفس الطريقة. وتمتص طبقة الاوزون الخاصة بالارض قدرا كبيرا م بالاشعة فوق البنفسجية الضارة مما يمنعها من الوصول إلى سطح الارض.

الأكل ببطء يقي من البدانة


أظهرت دراسة جديدة أن النحفاء يأكلون ببطء أكثر من أصحاب البدانة، مما يدل على أن لطريقة الأكل دورا في تحديد نحافة أو بدانة المرء. وأفاد موقع هلث دي نيوز الأميركي بأن دراسة من إعداد باحثين في جامعة رود آيلاند ركزت على سرعة تناول الطعام ونوعيته, أظهرت أن النحفاء يأكلون بوتيرة أبطأ من المصابين بالبدانة، وأن كمية الطعام التي يتناولونها أقل أيضا. وتبين أن من يأكلون بسرعة يتناولون حوالي 88 غراماً من الطعام في الدقيقة، ومن يأكلون بسرعة معتدلة يأكلون 71 غراما بالدقيقة في حين يتناول من يأكلون ببطء 56.5 غراما بالدقيقة. وأجرى الباحثون دراسة ثانية أظهرت أن الرجال يمضغون طعامهم بسرعة أكبر من النساء، فيتناولون حوالي 80 وحدة حرارية في الدقيقة في حين تتناول النساء 56 وحدة حرارية في الدقيقة. واتضح أن تناول أطعمة مثل الخبز الأبيض والمعكرونة والبطاطا يكون أسرع من أكل الأطعمة الصحية المطبوخة بحبوب كاملة مفيدة للجسم. يشار إلى أن النتائج قدمت في اجتماع لجنة البدانة الذي يقام في أورلاندو بفلوريدا.

سارق جهاز «آيفون» يقع ضحية تطبيق في الهاتف



ظن رجل سرق جهاز «آيفون» انه افلت بفعلته الا ان شرطة لوس انجليس القت القبض عليه مستخدمة تطبيقا داخل الهاتف يسمح بتحديد موقع حامله.

وبدأت الشرطة مطاردته بعدما ابلغتها امرأة بأن رجلا مسلحا سرق حقيبتها وفي داخلها جهاز «آيفون» متعدد الوظائف من آبل على ما قالت نورما ايزنمان الناطقة باسم شرطة لوس أنجلِس. واستخدمت الشرطة للعثور على السارق تطبيق «فايند ماي آيفون» (حدد موقع جهاز آيفون الخاص بي) الذي كانت الضحية قد حملته على هاتفها الذكي.
وجاء في تفسير للتطبيق على متجر «ابل» الالكتروني «اذا فقدتم جهاز آيفون او آي باد او آي بود تاتش او ماك فإن تطبيق فايند ماي آي فون سيسمح لكم بالعثور عليه انطلاقا من جهاز آخر (من انتاج آبل) وحماية البيانات فيه».
وتابعت الناطقة تقول «احد سكان الحي عرض مساعدته وسمح لنا باستخدام حاسوبه مما مكن لعناصر الشرطة من تحديد مكان هاتف آيفون» في احد احياء لوس انجليس.



عدسة لاصقة جديدة "لعرض البريد الإلكتروني أمام العين




يقول العلماء إن تجاربهم على جيل جديد من العدسات اللاصقة لعرض الصور أمام العين ثبت نجاحها على الحيوانات.
وقد تسمح التقنية الجديدة لمن يضعون تلك العدسات بقراءة النصوص ورسائل البريد الإلكتروني التي تعرض على العدسة أمام عيونهم، أو تقوية قدرة الإبصار لديهم عن طريق صور مولّدة إليكترونيا، على نسق أسلوب فيلم Terminator الشهير.
ويقول الباحثون في جامعة واشنطن إن الاختبارات الأولية تظهر أمان العدسات وإمكانية عملها. ولكن مازال هناك بعض العقبات التي لابد من تجاوزها، مثل إيجاد مصدر جيد للطاقة التي ستعمل بها العدسات.
في الوقت الحالي تعمل النماذج الأولية من تلك العدسات فقط إذا كانت لا تبعد عن البطاريات اللاسلكية إلا بضعة سنتيمترات. ولا تكفي دائرتها الكهربية الدقيقة إلا لموصل واحد لإخراج الضوء، كما تقول مجلة الهندسة الدقيقة العلمية.
ومع نجاح اختبارات الأمان الأولية على الأرانب دون عواقب، تجدد الأمل لدى الباحثين حول احتمالات تصنيع العدسات مستقبلا.
ويتصور العلماء إمكانية تحسين العدسات الجديدة بحيث يمكنها عرض صور معقدة.
فيمكن للسائقين –على سبيل المثال- وضع تلك العدسات لمشاهدة اتجاهات رحلاتهم ومشاهدة سرعة مركباتهم معروضة على زجاج المركبة الأمامي.
وكذلك يمكن عن طريق العدسات الجديدة نقل عالم ألعاب الفيديو التخيلي إلى مستوى جديد تماما. ويمكن أن تساعد العدسات في تحديث البيانات الطبية مثل نسبة السكر في الدم وذلك عن طريق ربطها بمحسات بيولوجية في جسم واضع العدسة.

مواد شديدة الدقة

يقول البروفيسور باباك برافيز أبرز الباحثين المشاركين في هذا البحث: "إن هدفنا التالي هو تحميل بعض النصوص المقررة مسبقا إلى هذه العدسات".
وقال إن فريقه تمكن بالفعل من التغلب على عقبة كبيرة في هذا الصدد وهي إمكانية تركيز العين البشرية عند النظر على صورة يتم توليدها على سطح العين ذاتها. إذ من المعروف أننا لا يمكننا رؤية الأشياء بوضوح إلا إذا كانت على بعد بضعة سنتيمترات من العين.
وقد بدأ العلماء الذين يعملون في جامعة آلتو في فنلندا في استخدام العدسات في تقصير المسافة التي يمكن للعين التركيز خلالها.
تصنيع العدسات التي يمكن عرضها في الأسواق يمثل تحديا للعلماء وذلك لأن المواد المستخدمة حاليا في العدسات اللاصقة المعروفة مواد دقيقة.
فمن المعروف أن تصنيع الدوائر الكهربية في العدسات يتطلب مواد غير عضوية ودرجات حرارة عالية وبعض الكيماويات السامة.
ويبنى الباحثون الدوائر الكهربية من طبقات معدنية يبلغ سمكها أقل ألف مرة من سمك شعرة الإنسان، ومن موصّلات للضوء يبلغ سمكها ثلث مليمتر.
هذه التقنية الجديدة لا يقتصر العمل فيها على البروفيسور برافيز وفريقه فقط، إذ إن شركة سويسرية تدعى سينسايمد قد أنتجت عدسات لاصقة توجد بالفعل في الأسواق تستخدم تقنية إليكترونية لمراقبة الضغط داخل العين ومتابعة حالات المياه الزرقاء بالعين.

انخفاض عدد المصابين بالايدز أكثر من عشرين في المئة

نخفاض عدد المصابين بالايدز أكثر من عشرين في المئة

قالت وكالة الامم المتحدة ان الاصابات بمرض نقص المناعة الايدز انخفضت بنسبة تزيد على عشرين في المئة منذ ان وصل الوباء الى ذروته عام الف وتسعمئة وسبعة وتسعين. غير ان التقرير يحذر من انه في بعض الاجزاء من العالم، خصوصا في المناطق الافريقية الواقعة جنوب الصحراء، فان الاصابة بنقص المناعة لازالت في مستويات مرتفعة غير مقبولة.



أكتشاف أخف مادة في العالم


قام فريق من المهندسين الأمريكيين باستحضار ما قالوا بأنه أخف مادة في العالم.
ويقول الباحثون إن المادة أخف بمئة مرة من مادة ستيروفوم ولها قدرة غير عادية على امتصاص الطاقة.
ويمكن أن تستخدم المادة في الجيل القادم من البطاريات ولوحات امتصاص الصدمات.
وقد أجري البحث في مختبرات جامعة كاليفورنيا ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ونشر في العدد الأخير من مجلة "ساينس" العلمية.

كثافة قليلة

وتبلغ كثافة المدة الجديدة 0.9 مليغرام لكل سنتيمتر مكعب، بينما تبلغ كثافة "ايروجيل" وهي أخف مادة صلبة معروفة حتى الآن 1.0 ميليغرام لكل سنتيمتر مكعب.
يذكر ان للمواد الحفيفة كالايروجيل والرغوة المعدنية تركيبا خلويا عشوائيا مما يجعلها أقل قساوة وأكثر قوة وقدرة على امتصاص الطاقة وقدرة على التوصيل الحراري من معظم المواد الأولية الداخلة في تركيبها.
ويرى المهندسون القائمون على تحضير المادة الجديدة أن من بين الاستخدامات العملية المستقبلية لها العزل الحراري والصوتي وامتصاص الطاقة والذبذبات.

اكتشاف جين يمنع انتشار سرطان الرئة



أفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية اليوم أن فريقا من الباحثين اليابانيين استطاع اكتشاف جين يتسبب بالإصابة بسرطان الرئة، لكنه في الوقت ذاته يحتوي على نوع خاص من البروتين يمنع انتشار المرض.

وقد تمكن الفريق الطبي، الذي يترأسه البرفسور تاكاشي تاكاهاشي من جامعة ناغويا، من إجراء دراسة على هذا الجين الذي يعرف باسم TTF-1 من اكتشاف إحدى أهم خاصياته، وهي أنه بالإضافة إلى تسببه بالإصابة بمرض سرطان الرئة فهو يفرز بروتينا خاصا يمنع انتشار المرض.
وأشار الباحثون إلى أن الجين يعرف بأنه سبب الإصابة بنوع من السرطان يصعب علاجه، كما يعرف بأن المصابين به يشكون من انتكاسات أقل بعد الخضوع لجراحة استئصاله.
لكن ما توصل إليه الباحثون اليابانيون بعد زرع خلايا من أشخاص أصحاء لديهم هذا الجين هو أنه ينتج بروتينا يعمل على تقليص انتشار السرطان وتطوره إلى مراحل متقدمة.

وينوي الباحثون اليابانيون إجراء بحث إضافي لتحديد تأثيرات البروتين، مما يمهد الطريق أمام تطوير علاجات طبية جديدة ضد سرطان الرئة.


المصدر: يو بي آي